الخميس، 25 ديسمبر 2008

و هاذي تدوينة بيضاء

الأربعاء، 24 ديسمبر 2008

أوبرمنش يهنئ المسيحيين بعيدهم المجيد رغم أنف المنجد الحقير


كيما تعرفو خوكم أوبرمنش لا عندو لا مع ليهود لا النصارى لا المسلمين. وفي ما يتعلق بالنصارى، انجم نختزل موقفي مالمسيحية في الرسم التوضيحي التالي (رغم الي مانيش ماخذو مسلم بيه و عندي شكوك في مدى صحتو)



أما راهو كي لومور تولي فيها تحريض على الكره و العنف (المادي او المعنوي) بطريقة مباشرة و الا غير مباشرة فانو يولي من واجبي كوني ناقف مع المظلوم مهما كانت صيفتو و الا معتقداتو...

الحاصيلو نهيرين لتالي عملت طلة على الموقع هذا (حكيت عليه قبل لهنا) و الي يشرف على تأثيثو سي محمد صالح المنجد و ما أدراك. و يا هول ما رأيت ! (هنا و هنا و هنا و هنا)

السيد عمللنا درس في كيفية زرع الكراهية و الحقد و البغض في نفوس أصحاب العقول الضعيفة من المسلمين

ملخصه، المسلم ما يلزموش يهني المسيحي بأعيادو الدينية و ما يلزموش يحتفل معاه و الا ياكل ما تيسر من الدندون (حتى لو كان حلال) و البيش دي نويل : سينون يولي "يتشبه بالكفار" و العياذ بالله، و ينجم ماليوم يتهنى على بلاصتو بحذا داروين و بني اسرائيل في جهنم و بئس المصير!!




توة هذا كلام يتقال في عالم تثار فيه الحروب باسم الاله و ذلك لاتفه الاسباب؟ هل يعي المنجد و أمثاله خطورة لكلام الي يقولو فيه و الي تنجم تتولد عليه عواقب وخيمة؟ ما ظاهرلي!! السيد هذا و غيرو قاعدين يحولو في الاسلام من دين عالمي الى طائفة منغلقة على ذاتها و منعزلة عن بقية العالم سواء على المستوى الجغرافي (تركيز مفهوم عالم اسلامي) أو التاريخي (حركات السلفية)

اذا شماتة في ابن تيمية و المنجد و من تبعهما ببهامة الى يوم الدين، يتقدم أوبرمنش باحر التهاني الى كافة مسيحيي العالم (حتى الي مازال بكري على نويلهم) و يهنئهم بعيد الميلاد، أعاده ديونيزوس عليهم بالخير و الدندون و البيرة


الجمعة، 19 ديسمبر 2008

عاجل : عمّار يحجب نافذة إشهارية

Pop-up في خطوة غير مسبوقة قام عمار مؤخرا بصنصرة نافذة اشهارية او ما يعرف بال

و ذلك لأسباب لا تزال غامضة، إذ تولى أوبرمنش شخصيا تفقد الموقع المذكور باستعمال أحدث تقنيات مراوغة الحجب و أكد في تصريح له خلو الموقع من كل ما له علاقة بالسياسة من قريب أو من بعيد و كذلك عدم نشره لأية محتويات تخرج عن نطاق الأخلاق الحميدة و العياذ بالله.

و عبّر أوبرمنش عن استيائه من تصرفات عمّار و شركائه معتبرا أن العملية الأخيرة تمثل الدليل القاطع على أن حجب المواقع من طرف السيد عمار عملية اعتباطية بحتة لا تخضع سوى لقاعدة واحدة هي عدم المس من حرمة المدونات و المواقع القزوردية نظرا للخدمات الجليلة التي تقدمها للوطن..